Admin Admin
المساهمات : 193 تاريخ التسجيل : 25/02/2014
| موضوع: بحث عن عيد الام الخميس مارس 13, 2014 10:11 pm | |
| و زارة التربية والتعليم الإدارة التعليمية بكوم حمادة مدرسة : المستشار أحمد علي حسن يونس التجريبية
عيد الأم
الاسم/ الصف الدراسى
إشراف
أ/
الأم هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حـدود ... هـي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعفنـا ويمرض علتنـا ... هـي الايثـار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود أو منــّـة هـي المرشـد الي طريق الايمان والهدوء النفسي هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة هـي البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلآمنـا هـي اشـراقة النـور في حياتنـا هي نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه يتجسد في صورة انسـان هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفـيء برودة مشاعـرنا هـي الرحمـة المهـداة مـن الله تعالـى هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله هي صمام الأمان ... ولن تكفينا سطور وصفحات لنحصي وصف الأم وما تستحقه من بر وتكريم وعطاء امتنانا لما تفعله في كل لحظة ولكن نحصرها في كلمة واحدة هي "النقـاء والعطـاء بكـل صـوره ومعانيـه" ولقد عني القرآن الكريم بالأم عناية خاصة وأوصي الاهتمام بها حيث انها تتحمل الكثير كي يحيا ويسعد ابنائها وقد أمـر الله سبحانه وتعالي ببرها وحرم عقوقها وعلق رضاه برضاها كما أمر الدين بحسن صحبتها ومعاملتها بالحسني ردا للجميل وعرفانــــا بالفضل لصاحبه وحث النبي صلي الله عليه وسلم علي الوصية بالأم لأن الأ م أكثر شفقة وأكثر عطفا لأنها هي التي تحملت آلام الحمل والوضع والرعاية والتربية فهي أولي من غيرها بحسن المصاحبة ورد الجميل
وبعد الأ م يأتي دور الأب لأنه هو المسئول عن النفقة والرعاية
فيجب أن يرد له الجميل عند الكبـر
الأم!! كلمة عظيمة كبيرة الكل يشعر بها , والكل يتبارى لإيجاد السعادة بكلمة حب وهدية حب لأم قضت حياتها تعمل من أجل سعادة من تحب. شعور متبادل, محبة عميقة متأصلة داخل وجداننا مابين حب أم لأبنائها وحب أبناء لأمهاتهم. الجميع مابين أمهات وأبناء ينتظر بلهفة شديدة عيد وضع للتعبير عن أواصل متعمقة داخلنا , الكل ينتظر 21مارس وكأن هذا اليوم هو من أهم أعيادنا على الإطلاق. ولكنا لو تأملنا قليلا في حياتنا المعيشية نجد أشياء كثير تحجب صفاء هذا العيد العظيم وبدلا من أنه ينتظر بلهفة وحب نجدة يحمل أعباء , وضيقات نفسية لكثيرين , وهناك أسباب متعددة تنغص علينا أعيادنا لتحرمنا من فرحتنا , بل تحرمنا من كل ما نحب . أهم ما يمنع عنا فرحتنا هو البعد عن البساطة, بدون البساطة حياتنا جحيم وأعيادنا كراهية . ـ البخل ... يجعل منا عبيد لما نملكه ولا نفرط فيه , بل يجعلنا نقارن ما نعطيه بما يعطيه أخوتنا الأقل ثراء أو الفقراء , لذلك نطيع أنفسنا لنقلل من قيمة هدايانا والتي نعطيها لأعظم من نحب . ـ ارتباط الهدية أو العطاء للأمهات في يوم معين تاركين من نحب طيلة العام بدون أدنى تقدير وندير لهم ظهورنا بحجة أننا نقدم في عيد الأم. ـ مقارنة الأمهات أبنائها بقيمة هداياهم مما يجعل من عيد الأم عبئ على فقراء الأبناء , بل ممكن يتطور الأمر بمقارنة هدايا زوجات الأبناء ببعضهم ليس حبا بل نوع من فرض سطوة الحماة , مما يضيف عبئ على زوجة الابن الفقير وسط الأبناء. من هذا المنطلق تضيع فرحة العيد ما بين صراع لنوع الهدية والتباهي بها , وما بين إيجاد مبررات لسطوة الكراهية , ولاسيما بين زوجات الأبناء وحماتهم. وهناك عبئ أخر هو هدية الأم وهدية الحماة يولد نوع جديد من الصراع بين الزوج وزوجته والزوجة وزوجها. وهناك نوع أخر ممن يتحملون أحزان في عيد الأم !عيد الحب : ـ زوجة لم تنجب أبناء , وليس لها من يسأل عنها. ـ زوجة فقدت ابنها أو أبنائها لسبب ما . ـ أبناء فقدوا أمهاتهم , بأي سبب سواء زواجها من آخر أو وفاتها , أو هجر بيت الزوجية. لهذا ينبغي أن يتسع دائرة احتفالنا بعيد الأم ليشمل هؤلاء أيضا. ليتنا نضيء ولو شمعة في كل مكان مظلم لتنتقل فرحتنا للجميع وبدل أن الكآبة تنتقل للجميع, حيث أنه قيل أن الكآبة مرض معدي ينضح بشره على كل من يحيط به. لهذا أدعوا كل نساء العالم إذا صادفكن يتيم ومن أجل الأمومة أجعلوه ابن لكن , نادوه في عيد الحب أقصد عيد الأم قولوا له : أنت قلت لي اليوم كل سنة وأنت طيبة!! اقتحموا الصعاب أجعلوه ابنا لكن !!أوجدوا الفرحة في عيون كل يتيم!! ولا تشعروا أحد بيتمه وفقدان أحد أبويه. وأخص هنا الأخصائيات الاجتماعيات, والمدرسات في المدارس , والخادمات في كل الخدمات الاجتماعية بل والدينية, لأن أعباء الخدمة كبيرة ومتشعبة , ولكن حصادها عظيم ومفرح أليس هذا هو العيد. لأن الأعياد ليست أخذ فقط ولكنها عطاء أيضا. وعلى أولياء الأمور والمعلمين لأولادهم المحبة والحنان , عليهم البحث عن سيدة محرومة من كلمة ماما!!! لتعميق أواصل المحبة بينها وبين من يحيط بها أرسل مع أبنك أو ابنتك هدية ولو بسيطة في عيد الأم لتجد من تقبله وتحضنه في عيد الحب . ابحثوا عن أرامل فقدن عائلهن لتجدوا بسمة على شفاههم الرقيقة في عيد مثل هذا والذي ندعوه عيد الحب. لم يكلفك الأمر كثير ولم يكلف أبنائك غير كلمة من الشفاه بدعوة التي ليست ماما بماما لنجعل من كل النساء أمهات ونقول لهن كل عام وانتن بخير. لنسد جرح كل محروم ونضمد قروح المتألمين من زمن غدر بهم, ولم تعطيهم الأيام كما أنت. ليديم الله فرحتنا بعيد الأم وكل عام يا أمي بكل خير , وكل عام يا أمنا العظيمة مصر بكل بخير ورخاء ومودة, وكل عام يا أمي الحبيبة وأنت بخير ولكل الأمهات والأبناء كل عام وأنتم بخير..
يوم الأم في مصر كان الصحفي المصري الراحل علي أمين - مؤسس جريدة أخبار اليوم مع اخيه مصطفي امين - طرح علي أمين في مقاله اليومي 'فكرة' طرح فكرة الاحتفال بعيد الأم قائلا: لم لانتفق علي يوم من أيام السنة نطلق عليه 'يوم الأم' ونجعله عيدا قوميا في بلادنا وبلاد الشرق.. وفي هذا اليوم يقدم الأبناء لأمهاتهم الهدايا الصغيرة ويرسلون للأمهات خطابات صغيرة يقولون فيها شكرا أو ربنا يخليك، لماذا لانشجع الأطفال في هذا اليوم أن يعامل كل منهم أمه كملكة فيمنعوها من العمل.. ويتولوا هم في هذا اليوم كل أعمالها المنزلية بدلا منها ولكن أي يوم في السنة نجعله 'عيد الأم'؟ وبعد نشر المقال بجريدة 'الأخبار' اختار القراء تحديد يوم 21 مارس وهو بداية فصل الربيع ليكون عيدا للأم ليتماشي مع فصل العطاء والصفاء والخير. وقد نشأت الفكرة حين وردت إلى علي أمين تلقي ذات يوم رسالة من أم تشكو له جفاء أولادها وسوء معاملتهم لها، ونكرانهم للجميل.. ثم حدث أن قامت إحدى الأمهات بزيارة للراحل مصطفى أمين في مكتبه وقصت عليه قصتها وكيف أنها ترمَّلت وأولادها صغار، ولم تتزوج، وكرست حياتها من اجل أولادها، وظلت ترعاهم حتى تخرجوا في الجامعة، وتزوجوا، واستقلوا بحياتهم، وانصرفوا عنها تماماً، فكتب مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهما الشهير "فكرة" يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة يوم لرد الجميل وتذكير بفضلها، وكان أن انهالت الخطابات عليهما تشجع الفكرة، واقترح البعض أن يخصص أسبوع للأم وليس مجرد يوم واحد، ورفض آخرون الفكرة بحجة أن كل أيام السنة للأم وليس يومًا واحدًا فقط، لكن أغلبية القراء وافقوا على فكرة تخصيص يوم واحد، وبعدها تقررأن يكون يوم 21 مارس ليكون عيدًا للأم، وهو أول أيام فصل الربيع ؛ ليكون رمزًا للتفتح والصفاء والمشاعر الجميلة.كتب عن الأم الشاعر احمد االهمامى: الله يخليكي ليا يا سـت الكـل يا أمي مين غيرك حملني ورعاني وشال سنين هـــمي مين اللي قال حبل المشيمه اتقطـع بينا دا أنا لـسه مربوط بيكي وحبك بيجري في دمي وآه وكان أول احتفال احتفل به المصريين بأمهاتهم.. أول عيد أم في 21 مارس سنة 1956م.. وهكذا خرجت الفكرة من مصر إلى بلاد الشرق الأوســط الأخرى.. وقد اقترح البعض في وقت من الأوقات تسمية عيد الأم بعيد الأسرة ليكون تكريمًا للأب أيضًا، لكن هذه الفكرة لم تلق قبولاً كبير
وزارة التربية والتعليم الإدارة التعليمية بكوم حمادة مدرسة : المستشار أحمد على يونس التجريبية لغات بالنجيلة مكتب التربية الاجتماعية إعلان هام بناء على قرار مجلس إدارة المدرسة ومجلس الأمناء والآباء والمعلمين بتاريخ 7/3/2013 بإجراء وتنفيذ مسابقة الأم المثالية وعلى أن يتم اختيار عدد (2) من المتقدمات كأم مثالية لعام 2013 بالمدرسة في إطار تنفيذ خطة السنوية والاحتفال بمناسبة عيد الأم يوم الخميس الموافق 21/3/ 2013م بحيث يتوافر فيها الشروط التالية بعد بواقع اختيار أم ممثلة من العاملين من المدرسة والثانية ممثلة من الأمهات بالمجتمع المحلى والبيئة المحيطة بالمدرسة : و شروط المسابقة كما يلي : - 1- قصة كفاح في تربية الأبناء و المحافظة على كيان الأسرة . 2- أن يكون أبنائها حصلوا على شهادات تعليمية أو وظائف و ليس بينهم أمياً.
3- أن يتوفر شرط إعالة الأسرة للام الممثلة للمجتمع المحلى والبيئة المحيطة .
4- أن تكون المتقدمة ذات خلق قويم و قبول بين زملائها.
5- أن يكون آخر) 3) تقارير بتقدير امتياز للام العاملة .
6- السن لا يقل عن ( 40) عاماً.
7- مدة الخدمة لا تقل عن (20)عام للام العاملة.
8- تكون الشروط مدعمة بالمستندات الدالة على ذلك.
9- يتم اعتماد الطلبات من الإدارة التابع لها العاملة و على مسئولية الإدارة. 10- ألا يكون قد سبق تكريمها من قبل الهيئة كأم مثالية. الاخصائى الاول أ/ محمد على الوكيل مدير المدرسة أ/ عبد الواحد فرج المنشاوى | |
|